لا حديث للناس في مدينة رفح، حاليا، سوى عن التهديد الإسرائيلي المعلن أخيرا باجتياح المدينة الحدودية الواقعة أقصى جنوب فلسطين، وقد نزح إليها أكثر من مليون وأربعمئة ألف فلسطيني خلال الحرب.
على جدر إحدى قاعات المتحف البريطاني، عُلِّقت لوحة مذهلة في قسوتها، من مكتشفات قصر آشور بانبيال (685- 627 ق.م) في نينوى، تمثل جنودا آشوريين يحتلون معسكرا لعرب قيدار.
الغواية التي يطاردها الباحث الموسيقي فادي العبد الله في كتابه "في إثر الغواية" الصادر حديثا عن دار "الكتب خان" في مصر، لا تُدرك لأنها لا تنتهي، ولا تني تتشكل وتتماوج وتهتز
ليس هناك ما قد نصف به ديوان "فلسطينياذا" الشعري للشاعر الفلسطيني الأردني علي العامري الصادر عن "منشورات الأهلية"، إلا بوصفه كتابا صدر من القلب ودخل قلوب جميع من حظي بقراءته.
تأرجحت التوقعات إزاء تشغيل معبر كارني-المنطار بعد إغلاقه في 2011 لإحكام الحصار على القطاع، بين الاستعداد لتسلم رهائن جدد من "حماس"، وشن هجوم بري قرب معبر رفح مع مصر
في 14 فبراير 1945، عُقد اجتماع تاريخي على متن مدمرة أميركية في البحيرات المرة بقناة السويس، جمع بين الملك عبد العزيز آل سعود، والرئيس الأميركي فرانكلن روزفلت. كان الأول من نوعه وأسس لتحالف متين
تحصي المنصة الوطنية للإنذار المبكر في لبنان، 2447 اعتداء إسرائيليا على جنوب البلاد، منذ تاريخ 7 أكتوبر 2023 لغاية 1 يناير 2024. وخلال تلك المدة، حرق الجيش الاسرائيلي 800 هكتار من الأرض.
تتزايد المخاوف بشأن قدرة الرئيس جو بايدن على القيام بمهامه على أكمل وجه وحضوره الذهني بعد زلات اللسان وهفواته المتكررة، والتي تعتبر مؤشرا على الخطر الذي يشكله بايدن ومنصب الرئاسة على بعضهما البعض