هدف إيران والميليشيات التابعة لها هو الضغط على الرئيس جو بايدن، فإما أن يضغط على إسرائيل من أجل وقف إطلاق النار في غزة، وإما يواجه تصعيدا إيرانيا مستمرا في العراق وسوريا
"حجم" الحرب هو بحد ذاته عامل إرباك ليس على قوة صغيرة مثل "حزب الله" وحسب، بل على اللاعبين الكبار في المعركة سواء الولايات المتحدة أو إيران أو إسرائيل، فكيف سيتصرف الحزب إزاء المعادلات الجديدة؟
تنشر "المجلة" في الحلقة الأخيرة قائمة ٤٢ اتفاقا بين إيران وسوريا، ونص مسودة مذكرة "التفاهم الاستراتيجي" التي وقعت صيغتها النهائية خلال زيارة رئيسي لدمشق في مايو/أيار الماضي (3-3)
الرياض متمسكة بوقف حرب غزة، وواشنطن مرتبكة؛ فهي لا تريد للحرب أن تتوسع، لأن ذلك سيضعها أمام خيارين: المشاركة في الحرب بشكل مباشر إلى جانب إسرائيل، أو ترك إسرائيل وحدها
كان الحرم الجامعي تاريخيا في قلب الحركات الاحتجاجية والصراعات السياسية الكبيرة، بما في ذلك حرية التعبير في الولايات المتحدة. وهذا ما كان عليه الحال أيضا بما يتعلق بالحرب التي تشنها إسرائيل على غزة.
في وقت تتطلع الولايات المتحدة الى أن يكون نصف السيارات الجديدة كهربائية في 2030، تسيطر شركات صينية ترتبط بالحزب الشيوعي الصيني على ما يقرب من نصف المعروض العالمي من بطاريات السيارات الكهربائية.
ماذا لو استمرت حرب غزة وقتا طويلا رغم الهدن وتبادل الأسرى؟ ما التداعيات الإقليمية في الشرق الأوسط؟ ما مصير التسويات، و"قواعد الاشتباك"؟ قصة غلاف "المجلة" لشهر ديسمبر/كانون الأول، تتناول هذه التساؤلات
أثرت الحرب في أوكرانيا على صادرات الأسلحة الروسية، لا بسبب حاجتها إلى مخزون من الأسلحة وحسب، بل أيضا لأن العقوبات الأميركية واهتزاز صورة موسكو العسكرية جعلتا المستوردين أقل حماسة للسلاح الروسي
اتفق الرئيسان الأميركي والصيني خلال لقائهما في كاليفورنيا على عدد قليل من المسائل الثنائية، ولكن التوافق كان أقل بكثير في ما يتعلق بالنزاعات العالمية، ويبدو أنهما غير متحمسين لحلها على نحو مشترك
تأرجحت التوقعات إزاء تشغيل معبر كارني-المنطار بعد إغلاقه في 2011 لإحكام الحصار على القطاع، بين الاستعداد لتسلم رهائن جدد من "حماس"، وشن هجوم بري قرب معبر رفح مع مصر
في 14 فبراير 1945، عُقد اجتماع تاريخي على متن مدمرة أميركية في البحيرات المرة بقناة السويس، جمع بين الملك عبد العزيز آل سعود، والرئيس الأميركي فرانكلن روزفلت. كان الأول من نوعه وأسس لتحالف متين
تحصي المنصة الوطنية للإنذار المبكر في لبنان، 2447 اعتداء إسرائيليا على جنوب البلاد، منذ تاريخ 7 أكتوبر 2023 لغاية 1 يناير 2024. وخلال تلك المدة، حرق الجيش الاسرائيلي 800 هكتار من الأرض.
تتزايد المخاوف بشأن قدرة الرئيس جو بايدن على القيام بمهامه على أكمل وجه وحضوره الذهني بعد زلات اللسان وهفواته المتكررة، والتي تعتبر مؤشرا على الخطر الذي يشكله بايدن ومنصب الرئاسة على بعضهما البعض